[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حسرتي
على ما مضى من عمري وفات..
سنينٌ وأيامٌ, وسكات..
سهر ليال كثر وآهات..
بحورٌ من دموع..
بخورٌ وشموع..
دفاترُ مذكرات..
أجلس طوال الليل,
أتأمل جدران غرفتي,
وكأنها قفصٌ من حديد..
أو أعد بلاط الأرضية
وكأنها مكعبات جليد..
صوت دقات عقارب الساعه,
يبشرني باقترلب يوم جديد..
نافذتي الصغيره..
رائحة الصباح..
وعصفورٌ وحيد..
مثلي أنا..
آاه وتمر الأيام,
وتمضي سنين..
ولا زلت انا,
ألبس ذلك الجسد الحزين..
لم يتغير فيه شيء..
غير شيب يسرق لون شعري..
وضعف يجتاحني, دون أمري..
ذلك الجسد المسكين..
ليس لهُ ذنبٌ الا انني سكنته..
لا بأمري, بل بأمر رب العالمين..
أمضيت عمري,
لا أفعل سوى أن أبحث عن مواضيع لأشعاري..
أنتظر ملهمي,
فما فادني طول انتظاري؟؟
لا أميرٌ وسيمٌ على حصان أبيض..
لا قصورٌ ولا قلاع..
ليس سوى أنا.. وشعري..
وذلك الجسد المتألم..
ونهرٌ من الدموع يجري...
حسرتي
على ما مضى من عمري وفات..
سنينٌ وأيامٌ, وسكات..
سهر ليال كثر وآهات..
بحورٌ من دموع..
بخورٌ وشموع..
دفاترُ مذكرات..
أجلس طوال الليل,
أتأمل جدران غرفتي,
وكأنها قفصٌ من حديد..
أو أعد بلاط الأرضية
وكأنها مكعبات جليد..
صوت دقات عقارب الساعه,
يبشرني باقترلب يوم جديد..
نافذتي الصغيره..
رائحة الصباح..
وعصفورٌ وحيد..
مثلي أنا..
آاه وتمر الأيام,
وتمضي سنين..
ولا زلت انا,
ألبس ذلك الجسد الحزين..
لم يتغير فيه شيء..
غير شيب يسرق لون شعري..
وضعف يجتاحني, دون أمري..
ذلك الجسد المسكين..
ليس لهُ ذنبٌ الا انني سكنته..
لا بأمري, بل بأمر رب العالمين..
أمضيت عمري,
لا أفعل سوى أن أبحث عن مواضيع لأشعاري..
أنتظر ملهمي,
فما فادني طول انتظاري؟؟
لا أميرٌ وسيمٌ على حصان أبيض..
لا قصورٌ ولا قلاع..
ليس سوى أنا.. وشعري..
وذلك الجسد المتألم..
ونهرٌ من الدموع يجري...