[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عاشقان!!جمعهما
الحب والغزل
وكانا دائما مع بعضهما ولم يفترقا سوى وقت العمل
لقد احبا بعضهما بجنون
ووعد كل من هما الآخر انه لغيره لن يكون
احبا بعضهما لسنين
وقد كانا ليوم جمعهما بالحلال منتظرين
لقد كانت قصة حبهما خياليه
لم يكن يصدق احد انها واقعيه
وفي يوم مليء بالعواصف والامطار
لم يريا بعضهما وافترقا من غير سابق او انذار
مرت ايام وايام
ولم يريا بعضهما لمدة اعوام
وفي يوم من الايام سمع الشاب خبرا من احد الماره
سمع خبرا لم يكن له مفاجأه ساره
فأصيب بجزع شديد
وحزن على ما حصل له العديد
فقد كان خبر زفاف حبيبته من شاب غيره
وقد افقده هذا الخبر نصف عمره
لم يكن يريد هذا الزفاف
فهو كان يريد حبيبته فتاة الارياف
وقد حصل هذا رغما عنه
ولم يكترث احد لما صدر منه
ولم يكن يستطيع ان يصل لها او يراها
فقد كان فقط يمر على مسامعه صداها
واقترب يوم الزفاف
ودنا من حبيب الفتاه الموت ودارت حوله الاطياف
ولم يكن بوسعها ان تفعل له شيئا سوى الدعاء
ولكن للأسف كانت مغلقه ابواب السماء
تأثر بهم كل من عرف بقصة حبهما
وتأسفوا عليهما لانهما لم يصلا الى مشيئتهما
وجاء اليوم المشؤوم
الذي كان بسوء الاحدات محموم
انه اليوم الذي بكى فيه القمر
بكى لمشيئة هذا القدر
انه اليوم الذي انحنت فيه اشجار الارياف
وبكت فيه جميع الاطياف
فقد زفت عروس هذا اليوم الى الهناء والنعيم
وأحزان الشاب اخذته الى اسوأ جحيم
هذه قصة حبيبان شاءت لهما الاقدار الفراق
وسيبقى ضوء صغير براق ولكنه سيكون اكبر امل لجميع العشاق
عاشقان!!جمعهما
الحب والغزل
وكانا دائما مع بعضهما ولم يفترقا سوى وقت العمل
لقد احبا بعضهما بجنون
ووعد كل من هما الآخر انه لغيره لن يكون
احبا بعضهما لسنين
وقد كانا ليوم جمعهما بالحلال منتظرين
لقد كانت قصة حبهما خياليه
لم يكن يصدق احد انها واقعيه
وفي يوم مليء بالعواصف والامطار
لم يريا بعضهما وافترقا من غير سابق او انذار
مرت ايام وايام
ولم يريا بعضهما لمدة اعوام
وفي يوم من الايام سمع الشاب خبرا من احد الماره
سمع خبرا لم يكن له مفاجأه ساره
فأصيب بجزع شديد
وحزن على ما حصل له العديد
فقد كان خبر زفاف حبيبته من شاب غيره
وقد افقده هذا الخبر نصف عمره
لم يكن يريد هذا الزفاف
فهو كان يريد حبيبته فتاة الارياف
وقد حصل هذا رغما عنه
ولم يكترث احد لما صدر منه
ولم يكن يستطيع ان يصل لها او يراها
فقد كان فقط يمر على مسامعه صداها
واقترب يوم الزفاف
ودنا من حبيب الفتاه الموت ودارت حوله الاطياف
ولم يكن بوسعها ان تفعل له شيئا سوى الدعاء
ولكن للأسف كانت مغلقه ابواب السماء
تأثر بهم كل من عرف بقصة حبهما
وتأسفوا عليهما لانهما لم يصلا الى مشيئتهما
وجاء اليوم المشؤوم
الذي كان بسوء الاحدات محموم
انه اليوم الذي بكى فيه القمر
بكى لمشيئة هذا القدر
انه اليوم الذي انحنت فيه اشجار الارياف
وبكت فيه جميع الاطياف
فقد زفت عروس هذا اليوم الى الهناء والنعيم
وأحزان الشاب اخذته الى اسوأ جحيم
هذه قصة حبيبان شاءت لهما الاقدار الفراق
وسيبقى ضوء صغير براق ولكنه سيكون اكبر امل لجميع العشاق